دولي
هذا ما خلفه توتر العلاقات الجزائرية المغربية على حركة السياحة
خلال الفترة الأولى من ولاية الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، شهدت العلاقات بين الجزائر والمغرب توترًا واضحًا، مما أثر سلبًا على حركة السياحة بين البلدين. ففي الوقت الذي كانت الجزائر تستقبل عددًا كبيرًا من السياح المغاربة، انخفض هذا العدد بشكل ملحوظ بسبب السياسات العدائية التي انتهجتها الجزائر تجاه المغرب. ورغم دعوات المغرب المستمرة للحوار وتعزيز العلاقات التاريخية والثقافية بين البلدين، إلا أن تدفق السياح المغاربة إلى الجزائر شهد تراجعًا كبيرًا، في حين ارتفعت أعداد السياح الجزائريين المتجهين نحو المغرب.