جريمة ابن أحمد: تفاصيل جديدة تكشف ضحية محتملة ثانية!
تتواصل التحقيقات في قضية جريمة ابن أحمد، التي هزت الرأي العام. اليوم الأربعاء 23 أبريل 2025، يمثل المشتبه به الرئيسي أمام الوكيل العام للملك في سطات بعد انتهاء مدة الحراسة النظرية.
المفاجأة الجديدة، هي العثور على أشلاء أخرى، عبارة عن “أصبع”، يُرجح أنها تعود لضحية ثانية. جريمة ابن أحمد دفعت المحققين لفتح تحقيق جديد والاستماع لشهود، والتواصل مع عائلات المفقودين.
إذا تأكد وجود ضحايا آخرين، سيزيد ذلك من تعقيد القضية. المشتبه به لا يزال ينكر التهم الموجهة إليه.
التحقيقات مستمرة بمشاركة مختلف الأجهزة الأمنية والكلاب البوليسية. الهدف هو كشف جميع تفاصيل الجريمة التي وقعت في مرحاض المسجد الأعظم بابن أحمد.
بدأت القضية ببلاغ عن وجود بقايا عظام وأطراف بشرية داخل أكياس بلاستيكية في دورات المياه التابعة للمسجد. تم العثور أيضًا على أسلحة بيضاء يُحتمل استخدامها في الجريمة.
الشرطة تشتبه في شخص ضُبط في مسرح الجريمة تظهر عليه أعراض غير طبيعية ويرتدي ملابس داخلية ملطخة بالدماء. أخبار الجريمة تتابع عن كثب.
خلال تفتيش منزله، تم حجز ممتلكات يشتبه في مصدرها. التحقيق جارٍ لتحديد علاقة هذه الممتلكات بالضحية.
تخضع الأشلاء البشرية لتحاليل الحمض النووي لتحديد هوية الضحية. كما يتم فحص عينات الحمض النووي من مسرح الجريمة وملابس المشتبه به لتحديد مدى تورطه.
هذه التحقيقات تهدف إلى كشف جميع الظروف والخلفيات المرتبطة بهذه الجريمة المروعة.
